نار العداوة بين تامر حسني وشيرين عبد الوهاب يتم تضخيمها من جانب واحد لانه في الوقت الذي يحاول نجم الجيل ان يلتزم الصمت لا تكف شيرين عن سكب الزيت فوق النار دون ان يكون لهذا التصرف اي اسباب منطقيه لان كلا منهما يسير في خط منفصل عن الاخر
ولا توجد بينهما نقاط تماس توجب تفجير المشاكل او اطلاق الاتهامات والتي كان اولها ادعاء شيرين بان تامر حسني هو الذي يقف وراء الحرب ضدها على الانترنيت عن طريق تسريب رقم تلفونها الخاص بواسطة جمهوره الذي وصفته خلال حديثها عبر الاذاغه التونسيه بأنهم "عصابه".مؤكده على رفضها التام لمشاركة تامر في في اي دويتو لانها غير راضيه عن اجواء حفلاته وهو نفس الامر الذي اشارت اليه
في احد البرامج التلفزيونيه مؤخرا.لكن المحير في الامر هو لماذا تزامن هجوم شيرين على تامر حسني بعد اصدارها لالبومها الجديد وتراجع توزيعه بين شقى رحاهما البوم تامر وعمروذياب هذا مانفته شيرين واكدت على النجاح الفني والجماهيري لالبومها من واقع قائمة توزيع شركة روتانا التي لا تكذب ولا تتجمل
وجهات النظر الخبيثه ان هجوم شيرين على تامر حسني يرجع الى اسباب منها :انها اكتشفت ان تامر حسني تجاوزها بعدة مراحل في حيث ان تامر حسني بدء المشوار الفني بألبوم مشترك معها
والسبب الثاني ان نشاطها الفني في الفترة الاخيرة قد اصبح راكدا نتيجة ضياع موهبتها في زحام اصوات الغنائيه بروتانا وتوقف نشاط الحفلات وان شيرين لم يعد لديها مدير اعمال او فرقة خاصه بها فلاضافه الى مشكلات كثيرة تخوضها من اجل استعادة توزنها وكل ذلك يدفعها الى الهجوم على تامر من اجل تغطية هذه الاظطرابات ولكن يبقى احتمال اخير هو ان شيرين ارادت ان تنتقم من تامر حسني لانه لم يساندها خلال مشكلتها القديمه مع نصر محروس عندما تمردت عليه وهو الامر الذي ما زال يحز في نفسها